عبد العظيم يُحمِّل الحكومة مسئوليةَ الارتفاع الجنوني للأسعار
كتب- اللجنة الاعلامية
تقدم محمد عبد العظيم- عضو الكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين- بطلبات إحاطة عن عمليات تسويق القمح في محافظة المنيا وارتفاع أسعار السكر بدرجة غير معقولة ومشكلة ارتفاع أسعار مواد البناء ارتفاعًا غير مسبوق مما أثقل كاهل المواطنين الفقراء ومحدودي الدخل من الموظفين وغيرهم، محملاً الحكومة بسياستها غير المستقرة المسئوليةَ عن هذا الارتفاع.
وعلى ذكر محدودي الدخل فقد طالب عبد العظيم رئيسَ مجلس الوزراء ووزيرَ التضامن الاجتماعي ووزيرَ المالية بسرعة صرف معاشات المواطنين الذين بلغوا سن المعاش القانونية وهم من غير العاملين بالدولة ولا القطاعين العام والخاص، منددًا بسياسةِ الحكومة تجاه تلك الفئة من المواطنين وخاصةً مَن قام منهم بإنهاء كافة إجراءات المعاش منذ أكثر من عامين ومع ذلك لم يتم الصرف لهم لتعينهم على مجابهةِ زيادة الأسعار المستمرة وتخفيفًا لأعباءٍ كثيرة لقطاعٍ من المواطنين المحتاجين لهذه المعاشات.
كما تقدَّم عبد العظيم بطلب إحاطة لرئيس مجلس الوزراء ووزير التضامن الاجتماعي ووزير الزراعة بخصوص ما شاب عملية تسويق القمح في محافظة المنيا من سلبيات وعدم إدراج شونة شركة مطاحن مصر الوسطي بالمحافظة، وكذلك شونة بنك التنمية والائتمان الزراعي لقبول القمح بحجة عدم وجود أسفلت أو بلاط في أرضية تلك الشون وكذلك قرار عدم نقل القمح خارج المحافظة مما سبَّب أضرارًا ماديةً بالغةً لمزارعي القمح في المحافظة ويجعلهم فريسةً للاحتكار التجار علنًا بأن محصول القمح هو المحصول الرئيسي للفلاحين في العائد المادي لهم ولأسرهم.
ومن ناحيةٍ أخرى تقدَّم عبد العظيم بسبعةِ اقتراحات برغبةٍ لإنشاء 20 عمارةً سكنيةً لحل أزمة السكن وإنشاء محطة تنقية مياة بقرية برطباط وتطوير محطة تنقية مياة العدوة وإنشاء وحدة صحية بقرية كفر المغربي وإنشاء مدرسة للتعليم الأساسي بقرية كفر المغربي وإحلال وتجديد كوبري المشاة على بحر اليوسفي ببندر العدوة وبناء مدرسة للتعليم الأساسي بقرية البسقلون.
كما تقدَّم محمد عبد العظيم بطلب إحاطة لرئيس مجلس الوزراء بصفته وزيرًا لشئون الأزهر عن عدم وجود سور للمعهد الديني الأزهري للتعليم الإعدادي والثانوي منذ أكثر من خمس سنوات مما يسهل دخول الحيوانات الموجودة بالأراضي الزراعية المجاورة للمعهد أثناء سير العملية التعليمية، إضافةً إلى الطيور والكلاب الضالة مما يُؤثر على تحصيل الطلاب.
جدير بالذكر أنَّ عبد العظيم استطاع حل مشكلة الكابلات المسروقة بقريتي (نزلة رمضان) و(البجهور) التابعتين لمجلس قروي بني عامر، وترعة (سري باشا) التابعة لمجلس قروي شم البحرية.
وعلى ذكر محدودي الدخل فقد طالب عبد العظيم رئيسَ مجلس الوزراء ووزيرَ التضامن الاجتماعي ووزيرَ المالية بسرعة صرف معاشات المواطنين الذين بلغوا سن المعاش القانونية وهم من غير العاملين بالدولة ولا القطاعين العام والخاص، منددًا بسياسةِ الحكومة تجاه تلك الفئة من المواطنين وخاصةً مَن قام منهم بإنهاء كافة إجراءات المعاش منذ أكثر من عامين ومع ذلك لم يتم الصرف لهم لتعينهم على مجابهةِ زيادة الأسعار المستمرة وتخفيفًا لأعباءٍ كثيرة لقطاعٍ من المواطنين المحتاجين لهذه المعاشات.
كما تقدَّم عبد العظيم بطلب إحاطة لرئيس مجلس الوزراء ووزير التضامن الاجتماعي ووزير الزراعة بخصوص ما شاب عملية تسويق القمح في محافظة المنيا من سلبيات وعدم إدراج شونة شركة مطاحن مصر الوسطي بالمحافظة، وكذلك شونة بنك التنمية والائتمان الزراعي لقبول القمح بحجة عدم وجود أسفلت أو بلاط في أرضية تلك الشون وكذلك قرار عدم نقل القمح خارج المحافظة مما سبَّب أضرارًا ماديةً بالغةً لمزارعي القمح في المحافظة ويجعلهم فريسةً للاحتكار التجار علنًا بأن محصول القمح هو المحصول الرئيسي للفلاحين في العائد المادي لهم ولأسرهم.
ومن ناحيةٍ أخرى تقدَّم عبد العظيم بسبعةِ اقتراحات برغبةٍ لإنشاء 20 عمارةً سكنيةً لحل أزمة السكن وإنشاء محطة تنقية مياة بقرية برطباط وتطوير محطة تنقية مياة العدوة وإنشاء وحدة صحية بقرية كفر المغربي وإنشاء مدرسة للتعليم الأساسي بقرية كفر المغربي وإحلال وتجديد كوبري المشاة على بحر اليوسفي ببندر العدوة وبناء مدرسة للتعليم الأساسي بقرية البسقلون.
كما تقدَّم محمد عبد العظيم بطلب إحاطة لرئيس مجلس الوزراء بصفته وزيرًا لشئون الأزهر عن عدم وجود سور للمعهد الديني الأزهري للتعليم الإعدادي والثانوي منذ أكثر من خمس سنوات مما يسهل دخول الحيوانات الموجودة بالأراضي الزراعية المجاورة للمعهد أثناء سير العملية التعليمية، إضافةً إلى الطيور والكلاب الضالة مما يُؤثر على تحصيل الطلاب.
جدير بالذكر أنَّ عبد العظيم استطاع حل مشكلة الكابلات المسروقة بقريتي (نزلة رمضان) و(البجهور) التابعتين لمجلس قروي بني عامر، وترعة (سري باشا) التابعة لمجلس قروي شم البحرية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق